لَا جَدِيْد
هُمُوْم تَتَسَاقَط عَلَى قَلْبِي ,,,
أَحْزَان تَكْتَسِح يَوْمِي...
تَمْشِي عَقَارِب الِعَمُرُوَتَدُورَعَجَلَةَالأَيَّام وَيَتَغَيَّر كُل مَاحَوَلِي إِلَّا أَنَا
مَازِلْت تِلْك الْأُنْثَى الضَّعِيْفَة الْحَزِيِنَة
تَسِيْرَا لَحْيَاه وَمَازِلْت مَسْجُوْنَة بَيْن ذِكْرَيَات دُنْيَا حَزِيْنَة وِّهُمُوْم أَلِيْمَه
أَتَنَقَّل بَيْن مَحَطَّات أَيَّامِي الْكَئِيبَه
فِي كُل لَيْلَه أَخْرَج ذِكْرَيَاتِي وَأَنْثُرُهَا عَلَى سَرِيْر فِكْرِي ثُم أَجِد قَلْبِي
يَتَرَاقَص بِشَغَف عَلَى خَيْبَاتِه عَلَى أَنْغَام جَرَوْحَه وَرَائِحَة أَلَمِه
أُحَاوِل الْهُرُوب مِن ذِكّرَيّات الْعَذَاب
أَلْتَهِم جُرْعَات مِن الْأَمَل حَتَّى أُطْرَدَالحَزن
الَّذِي أَرَاه مَوْت بَطِيْء في عز الحياة
أُحَاوِل أَن أَسْكُب مَاء التَّفَاؤُل حَتَّى يُطْفِئ لَهِيْب الْهُمُوْم
وَيَسْحَق كَابُوْس الْوَحْدَة وَلَكِن تُشَيِّب لأَرَادِه أَمَام قُضْبَان الْدُّنْيَا الْطَّاغِيَة
وَتَبْقَى أَنْفَاس الْعَذَاب تَتَكَرَّر تَلَازُمِهِا غُرْبَة الْرُوْح
فِي أَرْض افْتِقَار الْأَبْجَدِيِّة ثُمَّة خَوْف يَسْحَق كَلِمَاتِي عِنْد مُنْعَطَف الْحُزْن
فَأَتَوَقَّف بِلَا بَوْح أُسْكِت فِي قِمَة حَاجَتِي لِثَرْثَرَة
كَوْكَب الْفَشَل يُلَاحِقُنِي وَأَصْوَات الْضَعْف تُقْرَع فَي أُذْنَي كَوَابِيْس الْأَلَم تَخْنُقُنِي
فَتَوَقُّد هَذِه الْأَجْوَاء الْحَزَن فِي قَلْبِي
الْحَزَن عَلَى عُمَر تُقَلِّص فِي انْتِظَار عَقِيْم
فِي كُل مَرَّه أُحَاوِل أَن أَفَضْفَض عَن رُوْحِي
أُدَوِّن حُزْنِي تُلَاحِقُنِي أَشْبَاح
الْهُمُوْم وَتَغْتَال قَلَمِي سَّكَاكِيْن الْأَلَم وَتُحَاصِرَنِي الْدُّمُوْع
فَتَمُوْت الْكَلِمَات فِي مَهْدِهَا وَأَبْقَى أَنَا بَيْن دَوَّامَة الْحُزْن وَطَعَنَات الْهُمُوْم
أَحْزَان تَكْتَسِح يَوْمِي...
تَمْشِي عَقَارِب الِعَمُرُوَتَدُورَعَجَلَةَالأَيَّام وَيَتَغَيَّر كُل مَاحَوَلِي إِلَّا أَنَا
مَازِلْت تِلْك الْأُنْثَى الضَّعِيْفَة الْحَزِيِنَة
تَسِيْرَا لَحْيَاه وَمَازِلْت مَسْجُوْنَة بَيْن ذِكْرَيَات دُنْيَا حَزِيْنَة وِّهُمُوْم أَلِيْمَه
أَتَنَقَّل بَيْن مَحَطَّات أَيَّامِي الْكَئِيبَه
فِي كُل لَيْلَه أَخْرَج ذِكْرَيَاتِي وَأَنْثُرُهَا عَلَى سَرِيْر فِكْرِي ثُم أَجِد قَلْبِي
يَتَرَاقَص بِشَغَف عَلَى خَيْبَاتِه عَلَى أَنْغَام جَرَوْحَه وَرَائِحَة أَلَمِه
أُحَاوِل الْهُرُوب مِن ذِكّرَيّات الْعَذَاب
أَلْتَهِم جُرْعَات مِن الْأَمَل حَتَّى أُطْرَدَالحَزن
الَّذِي أَرَاه مَوْت بَطِيْء في عز الحياة
أُحَاوِل أَن أَسْكُب مَاء التَّفَاؤُل حَتَّى يُطْفِئ لَهِيْب الْهُمُوْم
وَيَسْحَق كَابُوْس الْوَحْدَة وَلَكِن تُشَيِّب لأَرَادِه أَمَام قُضْبَان الْدُّنْيَا الْطَّاغِيَة
وَتَبْقَى أَنْفَاس الْعَذَاب تَتَكَرَّر تَلَازُمِهِا غُرْبَة الْرُوْح
فِي أَرْض افْتِقَار الْأَبْجَدِيِّة ثُمَّة خَوْف يَسْحَق كَلِمَاتِي عِنْد مُنْعَطَف الْحُزْن
فَأَتَوَقَّف بِلَا بَوْح أُسْكِت فِي قِمَة حَاجَتِي لِثَرْثَرَة
كَوْكَب الْفَشَل يُلَاحِقُنِي وَأَصْوَات الْضَعْف تُقْرَع فَي أُذْنَي كَوَابِيْس الْأَلَم تَخْنُقُنِي
فَتَوَقُّد هَذِه الْأَجْوَاء الْحَزَن فِي قَلْبِي
الْحَزَن عَلَى عُمَر تُقَلِّص فِي انْتِظَار عَقِيْم
فِي كُل مَرَّه أُحَاوِل أَن أَفَضْفَض عَن رُوْحِي
أُدَوِّن حُزْنِي تُلَاحِقُنِي أَشْبَاح
الْهُمُوْم وَتَغْتَال قَلَمِي سَّكَاكِيْن الْأَلَم وَتُحَاصِرَنِي الْدُّمُوْع
فَتَمُوْت الْكَلِمَات فِي مَهْدِهَا وَأَبْقَى أَنَا بَيْن دَوَّامَة الْحُزْن وَطَعَنَات الْهُمُوْم